بدرية علي
-
*صباح*
*عاد إلى الوطن في الليلة السابقة, بعد اغتراب دام سنين في مدن الثلج..*
*استيقظ على أصوات عصافير , *
*بكاء طفل رضيع في المنزل المجاور , *
*نهي...
قبل 10 أعوام
ارشيف عبدالعزيز بركة ساكن الروائى والقصصى
هناك 5 تعليقات:
http://www.facebook.com/group.php?gid=113384192022783&ref=mf
****
حملة في الفيس بوك لإطلاق سراح الجنقو مسامير الأرض سنداً ودعماً من المهتمين بالمشهد الثقافي في السودان للمسار الإبداعي المتميز الذي يتخذه الكاتب والروائي والقاص عبد العزيز بركة
http://mahzoorat.blogspot.com/
رفضا لقمع الإبداع
تحايا واحترام
مؤيد شريف
ما زال الاوصياء في بلادي يقمعون كل ما هو جميل ومعبر عن ذات الشعب...
اخي عبد العزيز.. رب ضارة نافعة...
اكتب
اكتب
اكتب
فقد طالعت الرواية عبر الانترنت والهمتني الكثير و وجدت نفسي فيها
ashrafnesh@hotmail.com
ممارسة السلطة لمجرد الرغبة في ممارستها، شيء مضحك حقـًا .. في الـ 2010، وسط كل مواقع بيع الكتب وتحميلها مجانـًا حتى هل تستطيع حقـًا منع كتاب!.. الجنقو لديكم وترمي بشرر لدينا وهلم ركلاً لا ساق له!
روايتك تافهة ووضيعة.
انت انسان بذئ لا اكثر.
يبدو انك ود حرام حتى تكتب مثل هذه الالفاظ النابية.
لعنك الله ولعن امثالك ممن يدعون انهم كتاب وادباء.
إرسال تعليق