قبل 10 أعوام
المواضيع الأكثر قراءةً
-
http://downloads.hindawi.org/books/86496931.pdf الجنقو مسامير الأرض عبد العزيز بركة ساكن تحدث هذه الرواية عن الإنسان، بف... -
http://downloads.hindawi.org/books/68592796.pdf مخيلة الخندريس: ومن الذي يخاف عثمان بشري؟ تظل القضية الأساسية لدي الأديب... -
http://downloads.hindawi.org/books/19028174.pdf ليس هناك طرف منتصِر في تلك المعارك العبثيَّة التي يحشِد فيها السادة خيرة الشباب تحت ... -
طِرْ القوة العسكرية المنوط بها حسم الأمر لا تتجاوز ال66 جندياً، وفريقا كبيراً من النجارين المهرة وشبه المهرة تم جلبهم بالقوة من ن...
-
عِطْرُ البَخُورِ الحَبشي يملأ القطيه، تأتي أصوات المكان مخترقة القش والأقصاب عَبْر الظُلمة للداخل، واستطعنا أن نميز غِناءً جميلاً رقيقاً يتل... -
السـلم هو جثة الحرب لا شئ، لا شئ لا شئ غير هياكل الأشجار المحترقة، أشجار الحبحب، المهوقني،المانجو والتك العملاقة، لا شئ، غير، هياكل من الفحم... -
ملكة الحرية أخذ الريش ينمو على، أخذ الريش ينمو على ساعديّ اللذين أصبحا في ما بعد : جناحي. كان في البدء زغباً ناعماً، ثم نمت الأرياش العصفوري... -
فصل من رواية الرجل الخراب اخر اعمال الروائي عبدالعزيز بركة ساكن عَبَّر الراوي عن رغبته الآن في أن يعود لجملة تَمَّ ذِكرها في الفصل ال... -
يبدو أنّ مصائرهما قد ارتبطت ببعضها البعض رباطاً لا فكاك منه، وليست هي الصدفة وحدها، ولكنهما في أحيان كثيرة كانا يسعيان لذلك، قد التقيا ف...
-
القارىء: لست ناقداً ادبياً. اذن اقترابي من اية رواية هو اقتراب قارىء، انفعالاتي، مشاعري تجاهها و ماذا تتركه الرواية من اثر. بدأت قراءة...
مدونات تستحق المتابعة
-
بدرية علي - *صباح* *عاد إلى الوطن في الليلة السابقة, بعد اغتراب دام سنين في مدن الثلج..* *استيقظ على أصوات عصافير , * *بكاء طفل رضيع في المنزل المجاور , * *نهي...
-
-
بشري الفاضل - حكاية البنت التي طارت عصافيرها د. بشرى الفاضل كنت مدية وسط حشد غريب من البشر. لا تجمعهم سلطة خضروات- شحاذين وجزارين وحرامية، قافزين ومادحين، وجنود غلاظ؛ ر...
قبل 7 أعوام -
آلام ظهر حادة رواية بطلها حذاء - أعاد القاص والروائي السوداني عبد الغني كرم الله كتابة قصته القصيرة "آلام ظهر حادة"، التي نشرها عام 2005 ضمن مجموعة قصصية لتصدر قبل أيام في صورة رواية،...
قبل 9 أعوام -
ذات صباح- منصور الصويم - *ذات صباح* *منصور الصويم* ذات صباح صيفي بعيد ومنسي؛ خرج الصبي (صاد)، مرتدياً زيه المدرسي، تسكع قليلاً بالحي قبل انزلاقه صوب الطريق المؤدي إلى المدرسة ال...
قبل 6 أعوام
